المجزرة في رفح تؤكد وحشية العدو وغدره وخيانته وجددوا في نظرنا صفة قتلة الأنبياء يقصفون الخيم القماشية ويقطعون أجساد الأطفال
الدم الذي سفك في رفح يجب أن يحرك كل الساكتين حتى اليوم
المجزرة أزالت كل مساحيق التجميل الكاذبة التي يضعها الاحتلال على أنه قانوني يلتزم بالقوانين الدولية
للمطبيعين نقول مع من تطبعون؟ مع هؤلاء الوحوش الخونة الذين لا حدود لإجرامهم؟
محكمة العدل الدوليّة طالبت بوقف العدوان قبل أيام فكان الجواب الغارات العنيفة
علينا أن ندين هذه المجازر المروّعة وأن نكون سببًا للضغط من أجل رفع الحرب والعدوان عن أهل غزّة
هذه المجازر يجب أن تكون عبرة لنا ولمن يراهن على المجتمع الدوليّ والقوانين الدوليّة من أجل حماية لبنان